أهداف اليوم العالمي للكلى:
- تشجع عامة الناس على اتباع نظام غذائي، وأنماط حياة صحية، مثل: الوصول إلى المياه النظيفة، والتمارين الرياضية، والنظام الغذائي الصحي، ومكافحة تعاطي التبغ، والوقاية من تغير المناخ؛ للحفاظ على صحة الكلى ووظائفها لفترة أطول لدى المصابين بمرض الكلى المزمن، وزيادة الوعي العام بأهمية الكلى.
- توسيع نطاق تثقيف مرضى الكلى، بما في ذلك النصائح العملية حول النظام الغذائي، ونمط الحياة؛ لتمكين المرضى وشركائهم في الرعاية، ودعمهم لتحقيق أفضل النتائج الصحية.
- الاعتراف بحق المرضى ومقدمي الرعاية في أن يكونوا قادرين على تقييم، وفهم، واستخدام المعلومات الصحية المتعلقة بمرض الكلى المزمن.
- مطالبة مقدمي الرعاية الصحية للكلى، والجمعيات المتخصصة بتقديم المعلومات المتعلقة بمرض الكلى المزمن وفقًا لمستويات متفاوتة من الثقافة الصحية.
- تشجيع ودعم أطباء الرعاية الأولية؛ لتحسين التعرف على المرضى الذين يعانون مرض الكلى المزمن بدءًا من الوقاية والاكتشاف المبكر لمرض الكلى المزمن، ورعاية الفشل الكلوي.
- دمج الوقاية من مرض الكلى المزمن والفشل الكلوي في البرامج الوطنية للأمراض غير المعدية؛ للحصول على خدمات شاملة ومتكاملة، والتي تُعد ضرورية لتحسين الاكتشاف المبكر، وتتبع رعاية الكلى على المستوى الوطني.
حقائق:
- يصيب مرض الكلى المزمن 1 من كل 10 أشخاص بالغين في جميع أنحاء العالم، وإذا ترك دون علاج، يمكن أن يكون مميتًا.
- يسمح الاكتشاف المبكر برعاية الأمراض وإدارتها، للمساعدة في منع الإصابة بالأمراض والوفيات، وتحسين فعالية التكلفة والاستدامة.
- تستمر الوفيات المرتبطة بأمراض الكلى في الزيادة سنويًّا، ومن المتوقع أن تكون السبب الرئيس الخامس للوفاة بحلول عام 2040م.
لمعلومات أكثر عبر الرابط: https://www.worldkidneyday.org/wkd-2021-arabic/